حقائق علاج ضعف المخزون ونسب المخزون حسب الاعمار:
يجب الادراك بان ماشاع عقود طويله من الزمن في القطاع الطبي, عن ان ليس هناك امكانيه, لعلاج ضعف المخزون, هو للاسف, من الاخطاء الطبيه, المخجله علمياً, التي عمل كل من في القطاع الطبي على ترويجها, ومحاولة ترسيخها في اذهان الناس بكل الوسائل, على انها حقيقية, وقضاء وقدر, وان من ضعف, مخزونها, عليها, ان لا تفكر في الحمل, والانجاب. يالها من قسوة, ليس بعدها, قسوه, ان تردد هذه الاقاويل, التي لاعلاقه لها بالحقيقه ابداً, وان تستمر حتى الان اخطاء لاعلم يسندها ولا ابحاث تؤكدها ولا اي شيء آخر سوى عدم اتساع الافق لدى العاملين في القطاع الطبي بامور الانجاب وبقائهم اسرى لشطحات علميه لم يفكروا ولو قليلا بانها يمكن ان تكون خاطئه .
والجانب الكارثي في الامر انهم لايدركون ماتاثيرها على ملايين النساء حيث يدمرون حياتهن بما يقولون من اراء طبيه خاطئه والمشكل انهم يعتقدون انهم يحسنون صنعا وهم لايحسنون.
ان قبول الاشياء كمسلمات غير قابله للنقاش عيب في قواعد العلاج الطبي العلوم تتطور ورحمة ربي بعباده دائمه غير منقطعه وهو من يسخر الاسباب ويشفى العباد ويقيض لهم اساليب ووسائل الشفاء لانه هو خالقهم .
انا لا اناقش الان حقيقة ان المخزون يزيد ان ضعف لانني متاكد ومتثبت مما اقول اسجل حالات زيادة مخزون التبويض منذ 15 سنه وتم تطوير منتجات اصبحت حالات الشفاء من ضعف المخزون باعتباره حاله صحيه هرمونيه ترتفع كل عام حتى جاوزت العام الماضي وحده 2000 حاله . وهذا رقم كبير في عيادة صغيره مثل عيادتي واعتقد لو انه كان هناك منطقا في التعامل مع الحقائق العلاجيه لكان العدد عشرات الاضعاف ولكن محاولات التشكيك في عملنا ونتائجه حرم الاف كثيره من العلاج رغم ان التشكيك لايقوم على اي اسس علميه نساء يحملن وينجبن ونضع مئات التجارب في منشوراتنا ولا يريدون ان يقبلون هذه النتائج ووراء ذلك سبب واحد فقط لاغير هو الغرور الطبي ونظرة الاطباء الى ان علاج الناس احتكار لهم وحدهم لايقبلون فيه اي نقاش او جدال يعتقدون انهم هم العالمون غير مدركين ان العلم عند الله .
عموما الان لمن يريد ان يدرك هناك امكانية لعلاج ضعف المخزون وهناك الاف الحالات تعالج الان وتحقق النتائج . فمن اراد واقتنع يعالج نفسه ومن مازال يعتقد ومقتنع ان المخزون لايعالج لانملك الا ان نقول له ربي معاك ابقى في قناعتك وتجاوز مانقول وماننشر سياتي الزمن وتدرك انك كنت غافلا عن اتباع حقائق الاشياء ,
ملاحظه مهمه كل عمر وله نسب مخزون يعد ويمكن الحمل بها طبيعيا ويمكن ذلك حتى سن 50 عاما وفق القواعد العلاجيه المعتمده ويمكن لفتاة في سن العشرينات ان لاتحمل ولاتنجب عند زواجها ان كان مخزونها ضعيفا وهو نفس الامر لسيده في الاربعينات اذن الامر في نسب المخزون ليس بالاعمار كما يشاع في القطاع الطبي . ويمكن الان علاج ضعف المخزون بالوصفة المباركه " السينوج " ويمكن بمنتجاتنا الجاهزه ولكل مايراه مناسبا له من علاج . المهم هناك علاج لضعف المخزون.
نسب المخزون حسب الاعمار :
من : 20 عاما الى 24 عام : من نسبة : 1.88 الى نسبة: 7.29 NG
من : 25عاما الى 29 عاما : من نسبة : 1.83 الى نسبة: 7.53 NG
من : 30 عاما الى 34 عاما: من نسبة : 0.97 الى نسبة: 6.70 NG
من : 35 عاما الى 39 عاما: من نسبة : 0.77 الى نسبة: 5.24 NG
من : 40 عاما الى 44 عاما: من نسبة : 0.66 الى نسبة: 2.96 NG
من : 45 عاما الى 50 عاما: من نسبة : 0.46 الى نسبة: 2.06 NG
يجب الادراك بان ماشاع عقود طويله من الزمن في القطاع الطبي, عن ان ليس هناك امكانيه, لعلاج ضعف المخزون, هو للاسف, من الاخطاء الطبيه, المخجله علمياً, التي عمل كل من في القطاع الطبي على ترويجها, ومحاولة ترسيخها في اذهان الناس بكل الوسائل, على انها حقيقية, وقضاء وقدر, وان من ضعف, مخزونها, عليها, ان لا تفكر في الحمل, والانجاب. يالها من قسوة, ليس بعدها, قسوه, ان تردد هذه الاقاويل, التي لاعلاقه لها بالحقيقه ابداً, وان تستمر حتى الان اخطاء لاعلم يسندها ولا ابحاث تؤكدها ولا اي شيء آخر سوى عدم اتساع الافق لدى العاملين في القطاع الطبي بامور الانجاب وبقائهم اسرى لشطحات علميه لم يفكروا ولو قليلا بانها يمكن ان تكون خاطئه .
والجانب الكارثي في الامر انهم لايدركون ماتاثيرها على ملايين النساء حيث يدمرون حياتهن بما يقولون من اراء طبيه خاطئه والمشكل انهم يعتقدون انهم يحسنون صنعا وهم لايحسنون.
ان قبول الاشياء كمسلمات غير قابله للنقاش عيب في قواعد العلاج الطبي العلوم تتطور ورحمة ربي بعباده دائمه غير منقطعه وهو من يسخر الاسباب ويشفى العباد ويقيض لهم اساليب ووسائل الشفاء لانه هو خالقهم .
انا لا اناقش الان حقيقة ان المخزون يزيد ان ضعف لانني متاكد ومتثبت مما اقول اسجل حالات زيادة مخزون التبويض منذ 15 سنه وتم تطوير منتجات اصبحت حالات الشفاء من ضعف المخزون باعتباره حاله صحيه هرمونيه ترتفع كل عام حتى جاوزت العام الماضي وحده 2000 حاله . وهذا رقم كبير في عيادة صغيره مثل عيادتي واعتقد لو انه كان هناك منطقا في التعامل مع الحقائق العلاجيه لكان العدد عشرات الاضعاف ولكن محاولات التشكيك في عملنا ونتائجه حرم الاف كثيره من العلاج رغم ان التشكيك لايقوم على اي اسس علميه نساء يحملن وينجبن ونضع مئات التجارب في منشوراتنا ولا يريدون ان يقبلون هذه النتائج ووراء ذلك سبب واحد فقط لاغير هو الغرور الطبي ونظرة الاطباء الى ان علاج الناس احتكار لهم وحدهم لايقبلون فيه اي نقاش او جدال يعتقدون انهم هم العالمون غير مدركين ان العلم عند الله .
عموما الان لمن يريد ان يدرك هناك امكانية لعلاج ضعف المخزون وهناك الاف الحالات تعالج الان وتحقق النتائج . فمن اراد واقتنع يعالج نفسه ومن مازال يعتقد ومقتنع ان المخزون لايعالج لانملك الا ان نقول له ربي معاك ابقى في قناعتك وتجاوز مانقول وماننشر سياتي الزمن وتدرك انك كنت غافلا عن اتباع حقائق الاشياء ,
ملاحظه مهمه كل عمر وله نسب مخزون يعد ويمكن الحمل بها طبيعيا ويمكن ذلك حتى سن 50 عاما وفق القواعد العلاجيه المعتمده ويمكن لفتاة في سن العشرينات ان لاتحمل ولاتنجب عند زواجها ان كان مخزونها ضعيفا وهو نفس الامر لسيده في الاربعينات اذن الامر في نسب المخزون ليس بالاعمار كما يشاع في القطاع الطبي . ويمكن الان علاج ضعف المخزون بالوصفة المباركه " السينوج " ويمكن بمنتجاتنا الجاهزه ولكل مايراه مناسبا له من علاج . المهم هناك علاج لضعف المخزون.
نسب المخزون حسب الاعمار :
من : 20 عاما الى 24 عام : من نسبة : 1.88 الى نسبة: 7.29 NG
من : 25عاما الى 29 عاما : من نسبة : 1.83 الى نسبة: 7.53 NG
من : 30 عاما الى 34 عاما: من نسبة : 0.97 الى نسبة: 6.70 NG
من : 35 عاما الى 39 عاما: من نسبة : 0.77 الى نسبة: 5.24 NG
من : 40 عاما الى 44 عاما: من نسبة : 0.66 الى نسبة: 2.96 NG
من : 45 عاما الى 50 عاما: من نسبة : 0.46 الى نسبة: 2.06 NG
كتبه الدكتور اليافعي رفع الله قدره
تعليقات
إرسال تعليق